شباب ستار
هل حب المراقهين حب حقيقي 749093772
شباب ستار
هل حب المراقهين حب حقيقي 749093772
شباب ستار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب ستار

شباب ستار| اغاني | العاب | مسلسلات | مهرجنات| لوبات| برامج دجي | فلاتر| بروجكتات|افلام عربي-افلام اجنبي-افلام هندي-اغاني عربي-اغاني-اجنبي-برامج كاملة-العاب-نغمات-سيمزات-خلفيات-شات-رسائل-مطبخ حواء-gemes-movies-photo-flash-اكوادcss-اكوادthml-تقنيات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Mo فمرحبا به


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


 

 هل حب المراقهين حب حقيقي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
prince sky

هل حب المراقهين حب حقيقي Default2
prince sky


. : هل حب المراقهين حب حقيقي E861fe10
عدد المشاركات : 40
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
الموقع : منتدي شباب ستار
العمر : 29

هل حب المراقهين حب حقيقي Empty
مُساهمةموضوع: هل حب المراقهين حب حقيقي   هل حب المراقهين حب حقيقي Empty21/10/2010, 9:35 pm

الحب.. كلمة تذوب معها القلوب وتهيم بها النفوس، وقد تحولت هذه الكلمة بكل أسفٍ إلى شيء آخر بعيدًا كل البعد عن معناها الراقي، أصبحت نظرات وخطوات ولقاءات وفي النهاية ضياع.
وعندما دخلت تلك الكلمة عالم المراهقين ضاع بسببها فتيات خسروا مشاعرهن الرقيقة وأشياء أخرى، وتخلَّى بسببها أولادٌ عن أهدافٍ أخرى أجلَّ وأعظم فتاهوا في غياهبِ الحياة.
حصروا الحب بين وردةٍ حمراء ودُمَى ملونة وقلبين يخترقهما سهم! واختلاس اللقاء والكلام المعسول واهمال الدراسة وضياع للمستقبل، فقد زادت في الآونة الأخيرة بصورةٍ ملحوظةٍ العلاقاتُ غير المشروعة بين أولاد المدارس خاصةً الإعدادية والثانوية، وهذه دعوة لكل أسرةٍ لديها أبناء وبنات في سن المراهقة لحمايةِ أولادهم لئلا يندفعوا في عواطفهم وينجرفوا وراء حبٍّ وهمي تضيع معه أشياء جميلة ولا يفيد الندم بعد فوات الأوان.
ان زيادةَ أعداد تلميذات المدرسة اللاتي يعقدن علاقاتٍ خاطئة مع تلاميذ المدارس الأخرى، ونرى أن هذه الظاهرة تفشَّت بصورةٍ مخزيةٍ تستوجب حملةً مكثفةً من الداعيات بالمساجد لاستيعابهن والأخذ بأيديهن إلى طريق العفة والطهارة.
بنت سهلة [Link nur für registrierte Benutzer sichtbar]
وهذه قصة حزينة ارويها فتقول: تعرفتُ بنت على ولدٍ من المدرسة الثانوية المقابلة لنا؛ حيث ينتظر الأولادُ البناتِ، وقد حاول أن يكلمها أكثر من مرةٍ ولم تعره أي اهتمامٍ رغم فضولها في سماع كلامه والتحدث معه ولكن رغبتها في الحفاظ على نفسها ومشاعرها كانت أقوى، خاصةً أنَّ معظمَ البنات من حولها يتعذبن بنار الحب ولوعة الفراق، ولكن للأسف انهارت مقاومتها مع إصراره على التعرف عليَّها، وإلى أن قالت لها إحدى صديقاتها إنه يجب ألا أستمرَّ في هذا العناد حتى لا ينصرف عنها، وإنه من الطبيعي أن تتعرف على أولاد لكي تعرف كيف يفكرون ولن تكون العلاقة أكثر من صداقة عادية.
وان ما حدث ما كنتُ تخشاه ووقعتُ في غرامه حتى أصبحت لا تقوى على فراقه، وكانت تتظر اليوم الدراسي بفارغ الصبر لا لأنها مجتهدة وأحبت العلم كما كانت ولكن لكي تخرج معه وانزلقتُ في هوةٍ سحيقةٍ من الأخطاءِ والآثامِ وبعد أن فتحت الباب على مصراعيه لحبها ومشاعرها وسلمتها له أفقتُ على صدمةٍ هزَّت كيانها بعد أن تركنها دون أن يُوضِّح لها السبب والذي عرفته فيما بعد من أحد أصدقائه أنه ملَّ من علاقتها وتساهلها معه، ولا تستطيع أن تصف الان مدى الهوان الذي شعرتُ به والندم الذي اجتاح كيانها ولكن بعد ضياع كل شيء.
سرقة بسبب الحب
وهذه قصة مريرة اخرىمن نهايتها ونقول على لسانها لقد أصبحتُ أكذب على أهلي كي أتمكَّن من الخروج ومقابلة مَن تعرفتُ عليه، وجمع بيننا الحب، ولم يكن الكذب فقط هو ما أوصلتني إليه تلك العلاقة إنما جعلتني أمد يدي إلى نقود أمي وإخوتي كي أُعطيها لفتاي والذي بدأت معرفتي به عند إحدى صديقاتي؛ فهو صديقٌ لأخيها، وتبادلنا نظرات الإعجاب من أول لحظةٍ وسرعان ما تطوَّر الإعجاب إلى حبٍّ اكتوينا به رغم عدم معرفتنا لمصيره فهو لم يكمل عامه الثامن عشر وأنا ما زلت في المرحلة الثانوية.
وزادت لقاءاتنا بعيدًا عن رقابةِ الأهل وزاد اختفاء الأشياء من المنزل دون أن ينتبه أحدٌ، فكلٌّ له حياته الخاصة، ولا نكاد نرى بعضنا البعض إلا في المناسبات والأعياد، ولا أعرف كيف انحدرت إلى هذه الحفرة العميقة من سوء الأخلاق، ولا أستطيع التفكير في كيفيةِ الخلاص من هذا المأزق، خاصةً أننا نحلم بالزواج بعد انتهائه من الدراسة وتحسن ظروفه المادية وأنا أنتظر!!
خطوات الشيطان [Link nur für registrierte Benutzer sichtbar]
وللعجب يقدم نصيحة لأخته بأن تُحذِّر من وسائل الأولاد في الوصول إلى أي فتاةٍ والتي تبدأ بكلامٍ جميلٍ وغزلٍ رقيقٍ ما يكون إلا مقدمة للاستهتارِ بمشاعر هذه البنت والتسلية لبعض الوقت، ثم تركها بعد ذللك للألم والعذاب، ويقول: للأسف تساهل البنات ورغبتهن في جذب انتباه الأولاد هو ما يشجعنا على مصاحبتهن.
أماالاخر فمن كثرةِ البنات التي عرفهنَّ أصبح لا يثق في أي فتاهٍ ولا يظن أنه سيستطيع الزواج في يومٍ من الأيام من فتاةٍ لم تعرف قبله أحدًا، ولا ينكر أنَّ هذا المفهوم الوهمي للحب لم يضر البنات فقط ويجعل الأولاد في مأمن، بل إنه يؤثر سلبيًّا على تفكيرهم واختيارهم لزوجة المستقبل.
صديقة لابنتي
تؤكد اخرى أنَّ صداقةَ الأم لابنتها في تلك المرحلة من أكثر العوامل التي تجعل الفتاة بمنأى عن أي علاقاتٍ خاطئة، وانشغال الأم ليلاً ونهارًا عن أبنائها وهم في هذه السن الحرجة هي التي تؤدي بهم إلى الضياع، ومن الضروري أن تتابع الأم سلوك أبنائها لتشجع الصحيح وتُقوِّم الخطأ، ومن الخطر الشديد أن تترك الأم العنان لأبنائها لمشاهدة ما يحلو لهم من أفلامٍ ومسلسلاتٍ يندسُّ فيها السمُّ في العسل وتختلط فيها القيم والمفاهيم وتكون من أسباب ضياع الأبناء.
نفسية المراهق أنَّ السبب وراء انتشار هذه العلاقات بين الأولاد والبنات هي الضجة الإعلامية الفظيعة التي تُثار حول موضوع الحب والعلاقة بين الجنسين فتبين أن الولد "لازم يحب بنت" وأن "البنت التي لا تحب هي فتاة معقدة"، ويتم تصوير هذه النماذج بصورةٍ محببة وتشرح لكلا الطرفين كيف يكون القاء دون أن يراهم أو يسمعهم أحد، لكن للأسف هذا كلام غير صحيح وخطأ كبير بل جريمة لا تُغتفر في حقِّ الأولاد والبنات؛ لأن هذا تضييع للوقت وتمثيلية هزلية يظهر فيها الولد بمظهر العاشق الولهان الرومانسي صاحب المشاعر المتدفقة والبنت الرقيقة الحساسة الذكية التي تعيش قصة حب حالمة. [Link nur für registrierte Benutzer sichtbar]
وتساعد وسائل الإعلام بشكلٍ أكبر في إزكاءِ لهيب هذا المفهوم لدى المراهقين والشباب بإعداد جيشٍ من الأغاني والأفلام، وكل ما من شأنه إلهاب المشاعر والعواطف، وإذا نظرنا إلى تحليل نفسية المراهق وجدنا أنه سن اندفاع العواطف وأخلاق الفرسان، وقد يقع المراهق في الحبِّ بإخلاصٍ وتفانٍ وعطاءٍ ووفاءٍ للعهد، ولكنه يكون في حيرةٍ من أمره، ولا يدري إلى أين سيصل به هذا الحب؟!
وقد نسخر من عواطفِ أبنائنا المراهقين ولكن لا بد من احترامها، فهي فطرة وطبيعة مرحلية لا بد من مرورهم بها ويجب تهذيبها وتوجيهها إلى مسارها الصحيح؛ حيث تكون لدى المراهق في هذه الفترة طاقة جياشة لا بد من إخراجها فيما يُفيد؛ مثل النشاط الرياضي الذي يُفرِّغ فيه طاقته البدنية والهواية المفيدة التي تشغل عقله وتفكيره، وكذلك النشاط الاجتماعي حيث ينخرط في مجتمعٍ صالح يمارس فيه أنشطة اجتماعية مفيدة تكسب شخصيته صلابه وقوة.
وننصح كل فتاة ألا تُضحي بسمعتها وشرفها من أجل كلماتٍ معسولة يذهب بريقها بمجرد تسليم قلبها لمَن أراده، ومشاعر الإنسان وعواطفه هي أغلى ما عنده فلا تُعرضيها للبيع بسعرٍ رخيص، وعلى كل فتاةٍ أن تحفظ مشاعرها واحترامها لنفسها وتصون كنزها الغالي لمَن يستحقه.
وأخيرًا لا بد من وجود هدفٍ جيد في حياةِ المراهق يسعى لتحقيقه ويشغل وقت فراغه فيما يفيد؛ حتى لا تظل رأسه فارغه ويقع في مثل هذه العلاقات الخاطئة.
التفكك الأسري
أن نماذج الحب بين المراهقين قد انتشرت بشكلٍ كبيرٍ فلا نكاد نرى مدرسة إعدادية أو ثانوية ولا يسير أمامها الأولاد مع البنات، غير المقابلات الخارجية والاتصال بالتليفون والمحادثة عبر الإنترنت وغيرها من المحاذير التي قلبت كيان الأسرة ومفهوم الأخلاق والتربية، وتتزايد هذه العلاقات بسبب تأجج مشاعر المراهقين وكثرة الضغوط والإغراءاتِ التي لا يسلم منها الرجل والمرأة الناضجين عقليًّا ونفسيًّا.. فما بالنا بمراهقٍ ما زال في بدايةِ فهمه للحياة ومعنى الحب والعاطفة؟!
فالولد والبنت في هذه السن في سعي دائم لإشباع حاجات نفسية واجتماعية كثيرة؛ منها القدرة على إظهار المشاعر والإحساس بالحبِّ والقبول من الآخرين، وإذا لم يجد الحب والحنان والاحتواء داخل الأسره فمَن المؤكد أنه سيبحث عنه خارجها.
وسرعان ما تنجرف الفتاة بشكلٍ خاصٍّ إلى سماع كلماتِ الحب وعباراتِ الشوق والهيام من أول شخصٍ يُقدمها لها، ويُكثر الفتى من مغازلةِ البنات والتعرُّض لهنَّ لعدم تمسكه بقيمٍ أو مثل؛ مما يدل على تفكك الأسرة ورغبة في البحث عن البديل الآخر الذى يستمع ويحنو ويحب ويكون مصدرًا للعطف والحنان، وكذلك فإنَّ المجتمعَ ساعد كثيرًا على دخول المراهقين في هذه العلاقات، فما بين مدرسةٍ لا تقوم إلا بعمليةٍ تعليميةٍ بحتة خالية من أي أسس تربوية سليمة وما بين وسائل إعلام هدامة تقدم كل ما لذَّ وطاب من أفلامٍ وأغانٍ ومسلسلاتٍ تتضمن للأسف مفاهيم خاطئة وتبث قيمًا زائفةً، وعن الصداقة والحب والاختلاط بين الولد والبنت حتى أصبح الشغل الشاغل لكل ولدٍ أن يُعاكس فتاة أو يصاحبها، والشغل الشاغل لكل بنتٍ أن تهيم في قصةِ حبٍّ رومانسية، وهي تسمع أغاني العشق والغرام.
والمراهق من طبعه الميل إلى التقليد، ومع تكرار تلك الصور بشكلٍ مستفز لا يسلم منها للأسف المراهق ويميل إلى تقليدها.
وعلى الأسرة أن تحافظ على أبنائها وأن تتفهم حاجتهم ومشاعرهم في تلك المرحلة الخطرة، وأن تحتوي كل أم بناتها ويتقرب كل أب لأولاده، ويكون كل منهما الحضن الدافئ ومصدر الراحة والأمان، فضلاً عن إظهار مشاعر الحب بكلمات وأفعال بحيث لا يحتاج المراهق إلى البحث عن مصدرٍ آخر للحب قد يكون فيه ضياعه.
الإيمان والحب [Link nur für registrierte Benutzer sichtbar]
أنَّ الحب قيمة اجتماعية وخلقية كبيرة لا يمكن لأحد أن ينكرها، فالحب ضد الكره والكره منفر ومكروه، ولكن أي حب نتحدث عنه؟ الحب الذي نريده هو ما أشار إليه القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة؛ حيث قال تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31)﴾ (آل عمران)، وقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما".
فاللفظ والمفهوم يدعوان إلى شيء طيب وقيمة عظيمة، ولكن للأسف تشوَّهت هذه القيمة للأننا سمينا الأشياء بغير أسمائها؛ فأصبح اللفظ "حب" ولكن المفهوم من ورائه شيء آخر قد نُطلق عليه إفساد للأخلاق، نزوة أو شهوة أو أي شيء إذا جُرِّد يكون قبيحًا ومكروهًا.
والحب بين المراهقين وبمفهومه المادي الحسي فقط هي مفاهيم وأفكار دخيلة على البيئة الإسلامية، فابسم هذا الحب تُرتكب الموبقات والآثام بين الشبابِ والمراهقين، بل والمتزوجين أيضًا، وباسم الفنِّ الذي يُقدَّم هذه النماذج العبثية تُهدم الأخلاق ويتزعزع الكيان الديني والخلقي للأسرة والمجتمع.
وللأسف أصبحنا نُقبل كل ما يرد إلينا من مفاهيم وأفكار ونعتبرها راقية، ولا نستطيع الاستغناء عنها، وهي تصدر إلينا من ناسٍ لا يقدسون دينًا أو خلقًا إنما هم عبدة لأهوائهم وشهواتهم.
ولا يمكن أن تستقيم مفاهيم غربية مستوردة مع قيمٍ دينيةٍ أصيلة إن لم يأتِ بها الشرع لأوجبها العقل الذي يُقدس العفةَ والكرامةَ واحترام الآخرين؛ فضلاً عن تدنيس سمعتهم والإلقاءِ بها إلى الحضيض.
وما وصل إليه أبناؤنا من تدنٍ وهم في سنٍّ مبكرةٍ إلا بسبب هذه العوامل، وكذلك إهمال الأسرة لقيم دينها، فمن واجب الأسرة المسلمة أن تهتم بدينها وخلقها وقيمها وتراثها، وأن تفهم الأمور كما ينبغي وتبينها لأبنائها وتوضح لهم الصواب من الخطأ حتى تصل بهم إلى برِّ الأمان.
نعود الى نفس السوال هل حب المراهقين حب حقيقي ام......................
يعتقد الكثير من المختصين أن حب المراهقة هو ذاك الحب الذي قد يقع فيه الشاب أو الشابة ما بين العمر 16 سنة حتى 21سنة، ويصفه المختصون بأنه حب بريء صادق لكنه عابر وطائش.
يكثر أن يقع المراهقون والمراهقات في حب متبادل في السنين الأولى من الشباب، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب:
بعضهم يراه حباً بريئاً صادقاً، ضرورياً لاختبار كلجنس لمشاعره العاطفية كخطوة أولى باتجاه النضوج العاطفي والجنسي.
في حين يحذّر البعض الآخر منه، مذكراً بأنه غالباً ما يأتي في مراحل التحصيل العملي الأكثرحساسية في حياة الشاب أو الشابة مما يؤثر فيهم سلباً، ويتركهم في المحصلة على أنقاض حب عابر، وعلى أنقاض مرحلة دراسية مهتزة أو ربما فاشلة.
ويعتقدالمختصون، أنه من النادر أن ينتهي حب المراهقة بالزواج، فهو حب طائش وعابر، ويغلب أن يمر بسرعة ليصبح ذكرى جميلة تداعب ذاكرة الفرد في المستقبل من حينلآخر.
يعتقد البعض أن من لا يمر بحب المراهقة، لن يتمتع بحالة نضج عاطفي وجنسي سويٍّ في المستقبل، في حين يصرّ آخرون أن من يعش تجربة حب في المراهقة، يغلب أن يتجاوز أهم سني تحصيله العلمي بصورة غير مستقرة تضرّ بمستقبله الدراسي والمهني.
يعتقد بعض المختصين أن حب المراهقة لا يحكمه العقل بل تحكمهالعواطف، لذا سرعان ما ينهار مع تقدم الشاب والشابة باتجاه سني النضج، في حين يؤكدالبعض أن الحب في المراهقة أسمى أنواع الحب، وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر الجميلةفي ذاكرة الفرد.
ما رأيك فيما سبق؟
هل تعتقد أن حب المراهقةحب حقيقي أم وهم خطر؟
هل إيجابيات حب المراهقة أكثر أم سلبياته؟
هل حب المراهقة قضية قدرية يصعب التحكم فيها، أم أن للأسرةوالتربية دور في التحكم بسنين المراهقة ومنع المراهق من الوقوع في تجارب حب طائشةوعابرة؟
..........................كل واحد يبدي برايه ويعطي نصائح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
fareed tauson
مؤسس الموقع

مؤسس الموقع
fareed tauson


. : هل حب المراقهين حب حقيقي E861fe10
عدد المشاركات : 3039
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
الموقع : منتدي شباب ستار
العمر : 29

هل حب المراقهين حب حقيقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل حب المراقهين حب حقيقي   هل حب المراقهين حب حقيقي Empty22/10/2010, 4:18 am

شكرا جدا ياعبده علي المواضيع المميزه وارجوا المزيد من بداعتك


[img]هل حب المراقهين حب حقيقي Www.almsloob.com-c8c832688c[/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbab-star.yoo7.com
 
هل حب المراقهين حب حقيقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب ستار :: عالـــــــ عــــــامـ ـــــــــم :: قسم الشــــــ والروايات ـــــعر-
انتقل الى: