شباب ستار
انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ 749093772
شباب ستار
انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ 749093772
شباب ستار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب ستار

شباب ستار| اغاني | العاب | مسلسلات | مهرجنات| لوبات| برامج دجي | فلاتر| بروجكتات|افلام عربي-افلام اجنبي-افلام هندي-اغاني عربي-اغاني-اجنبي-برامج كاملة-العاب-نغمات-سيمزات-خلفيات-شات-رسائل-مطبخ حواء-gemes-movies-photo-flash-اكوادcss-اكوادthml-تقنيات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في 1/1/1970
آخر عضو مسجل Mo فمرحبا به


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


 

 انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fareed tauson
مؤسس الموقع

مؤسس الموقع
fareed tauson


. : انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ E861fe10
عدد المشاركات : 3039
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
الموقع : منتدي شباب ستار
العمر : 29

انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ Empty
مُساهمةموضوع: انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ   انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ Empty4/12/2010, 2:14 pm

انحراف الشباب
ومشاكله

إن أسباب انحراف
ومشاكل الشباب كثيرة متنوعة ، وذلك أن الإنسان في مرحلة الشباب يكون على جانب كبير
من التطور الجسمي والفكري والعقلي ، لأنها مرحلة النمو فيحصل له تطورات سريعة في
التحول والتقلب ، فمن ثم كان من الضروري في هذه المرحلة أن تهيأ له أسباب ضبط النفس
وكبح جماحها والقيادة الحكيمة التي توجهه إلى الصراط المستقيم .

وأهم أسباب
الإنحراف ما يأتي :

1- الفراغ
.. فالفراغ داء قتال للفكر والعقل والطاقات الجسمية ، إذ النفس لا بد لها من حركة
وعمل ، فإذا كانت فارغة من ذلك تبلد الفكر وثخن العقل وضعفت حركة النفس واستولت
الوساوس والأفكار الرديئة على القلب ، وربما حدث له إرادات سيئة شريرة ينفس بها عن
الكبت الذي أصابه من الفراغ . وعلاج هذه المشكلة : أن يسعى الشاب في
تحصيل عمل يناسبه من قراءة أو تجارة أو كتابة او غيرها مما يحول بينه وبين هذا
الفراغ ويستوجب ان يكون عضواً سليماً عاملاً في مجتمعه لنفسه ولغيره .

2- الجفاء
والبعد بين الشباب وكبار السن من أهليهم ومن غيرهم ، فترى بعض الكبار يشاهدون
الانحراف من شبابهم أوغيرهم فيقفون حيارى عاجزين عن تقويمهم آيسين من
صلاحهم ، فينتج من ذلك بغض هؤلاء الشباب والنفور منهم وعدم المبالاة بأي حال من
أحوالهم صلحوا أم فسدوا ، وربما حكموا بذلك على جميع الشباب وصار لديهم عقدة نفسية
على كل شاب ، فيتفكك بذلك المجتمع وينظر كل من الشباب والكبار إلى صاحبه نظرة
الازدراء والاحتقار وهذا من أكبر الأخطار التي تحدق بالمجتمعات .

وعلاج هذه
المشكلة : أن يحاول كل من الشباب والكبار إزالة هذه الجفوة والتباعد بينهم ، وأن
يعتقد الجميع بأن المجتمع بشبابه وكباره كالجسد الواحد إذا فسد منه
عضو أدى ذلك إلى فساد الكل .

كما أن على
الكبار أن يشعروا بالمسئولية الملقاة على عواتقهم نحو شبابهم ، وأن يستبعدوا اليأس
الجاثم على نفوسهم من صلاح الشباب فإن الله قادر على كل شئ ، فكم من ضال هداه الله
فكان مشعل هداية وداعية إصلاح .

وعلى
الشباب أن يضمروا لكبارهم الإكرام واحترام الآراء وقبول التوجيه أنهم أدركوا من
التجارب وواقع الحياة ما لم يدركه هؤلاء فإذا التقت حكمة الكبار بقوة الشباب نال
المجتمع سعادته بإذن الله .

3- الاتصال بقوم منحرفين
ومصاحبتهم وهذا يؤثر كثيراً على الشباب في عقله وتفكيره وسلوكه ، ولذلك جاء عن
النبي صلى الله عليه وسلم (( المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل
))3
وقال صلى الله عليه
وسلم : (( مثل الجليس السوء كنافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد منه
رائحة كريهة .4

وعلاج ذلك
: أن يختار الشاب لصحبته من كان ذا خير وصلاح وعقل ، من أجل أن يكتسب من خيره
وصلاحه وعقله ، فيزن الناس قبل مصاحبتهم بالبحث عن أحوالهم وسمعتهم، فإن كانوا ذوي
خلق فاضل ودين مستقيم وسمعة طيبة فهم ضالته المنشودة وغنيمته المحرزة فليستمسك بهم
وإلا فالواجب الحذر منهم والبعد عنهم وأن لا يغتر بمعسول القول وحسن المظهر ، فإن
ذلك خداع وتضليل يسلكه أصحاب الشر ليجذبوا بسطاء الناس لعلهم يكثرون سوادهم ويغطون
بذلك ما فسد من أحوالهم وما أحسن قول الشاعر :



أبل الرجال إذا اردت إخائهم وتوسمن
أمورهم وتفقد

فإذا ظفرت بذي اللبابة والتقى
فيه
اليدين قرين عين فاشدد

4- قراءة
بعض الكتب الهدامة من رسائل وصحف ومجلات وغيرها مما يشكك المرء في دينه وعقيدته ،
ويجره إلى هاوية التفسخ من الأخلاق الفاضلة فيقع في الكفر والرذيلة إذا لم يكن عند
الشباب منعة قوية من الثقافة الدينية العميقة والفكر الثاقب كي يتمكن بذلك من
التفريق بين الحق والباطل وبين النافع والضار .

فقراة مثل
هذه الكتب تقلب الشباب رأساً على عقب ، لأنها تصادف أرضاً خصبة في عقلية الشاب
وتفكيره بدون مانع فتقوى عروقها ويصلب عودها وتنعأنا قليل الادب وماتربيت في مرآة عقله وحياته
.

وعلاج هذه
المشكلة : أن يبتعد عن قراءة هذه الكتب إلى قراءة كتب أخرى تغرس في قلبه محبة الله
ورسوله ، وتحقيق الإيمان والعمل الصالح ، وليصبر على ذلك ؛ فإن النفس سوف تعالجه
أشد المعالجة على قراءة ما كان يألفه من قبل ، وتملله وتضجره من قراءة الكتب الأخرى
النافعة بمنزلة من يصارع نفسه على أن تقوم بطاعة الله فتأبى إلا أن تشتغل باللهو
والزور .

وأهم الكتب
النافعة كتاب الله ، وما كان عليه أهل العلم من التفسير بالمأثور الصحيح والمعقول
الصريح ، وكذلك سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم
ما كتبه أهل العلم استنباطاً من هذين المصدرين أو تفقهاً .


5 – ظن بعض
الشباب أن الإسلام تقييد للحريات وكبت للطاقات فينفر من الإسلام ويعتقده ديناً
رجعياً يأخذ بيد أهله إلى الوراء ويحول بينهم وبين التقدم والرقي .

وعلاج هذه
المشكلة : أن يكشف النقاب عن حقيقة الإسلام لهؤلاء الشباب الذين جهلوا حقيقته لسوء
تصورهم أو قصور علمهم أو كليهما معاً .

ومن يك ذا
فم مر مريض يجد مراً به الماء الزلالا

فالإسلام
ليس تقييداً للحريات ، ولكنه تنظيم لها وتوجيه سليم حتى لا تصطدم حرية شخص بحرية
آخرين عندما يعطى الحرية بلا حدود ، لأنه ما من شخص يريد الحرية المطلقة بلا حدود
إلا كانت حريته هذه على حساب حريات الآخرين ، فيقع التصادم بين الحريات وتنتشر
الفوضى ويحل الفساد .

ولذلك سمى
الله الأحكام الدينية حدوداً ، فإذا كان الحكم تحريماً قال : )
تِلْكَ حُدُودُ
اللَّهِ فَلا تَقْرَبُوهَا)(البقرة: الآية187). وإن كان إيجاباً قال : )
تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوهَا)(البقرة: الآية229) .

وهناك فرق
بين التقييد الذي ظنه هذا البعض وبين التوجيه والتنظيم الذي شرعه لعباده الحكيم
الخبير .

وعلى هذا
فلا داعي لهذه المشكله من أصلها ، إذ التنظيم أمر واقعي في جميع المجالات في هذا
الكون والإنسان بطبيعته خاضع لهذا التنظيم الواقعي .

فهو خاضع
لسلطان الجوع والعطش ولنظام الأكل والشرب ، ولذلك يضطر إلى تنظيم أكله وشربه كمية
وكيفية ونوعاً كي يحافظ على صحة بدنه وسلامته .

وهو خاضع
كذلك لنظامه الاجتماعي ، متمسك بعادة بلده في مسكنه ولباسه وذهابه ومجيئه ، فيخضع
مثلاً لشكل اللباس ونوعه ولشكل البيت ونوعه ، ولنظام السير والمرور ، وإن لم يخضع
لهذا عد شاذاً يستحق ما يستحقه أهل الشذوذ والبعد عن المألوف .

إذن
فالحياة كلها خضوع لحدود معينة كي تسير الأمور على الغرض المقصود ، وإذا كان الخضوع
للنظم الاجتماعية مثلاً خضوعا ً لا بد منه لصلاح المجتمع ومنع الفوضوية ، ولا يتبرم
منه أي مواطن فالخضوع كذلك للنظم الشرعية أمر لابد منه لصلاح الأمة ، فكيف يتبرم
منه البعض ويرى أنه تقييد للحريات ؟ ! إن هذا إلا إفك مبين وظن باطل أثيم .


والإسلام
كذلك ليس كبتاً للطاقات ، وإنما هو ميدان فسيح للطاقات كلها الفكرية والعقلية
والجسمية .

فالإسلام
يدعو إلى التفكير والنظر لكي يعتبر الإنسان وينمي عقله وفكره ، فيقول الله تعالى :
)قُلْ إِنَّمَا
أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا)(سـبأ: الآية46) ويقول تعالى : ( قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)(يونس: الآية101) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbab-star.yoo7.com
 
انحراف الشباب ومشاكله ًٍَِ~ْ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» : الشباب والصيف
» الشباب والبطالة
» الفرق بين الشباب والبنات
» زيت جوز الهند لعلاج حب الشباب
» أهم ما يشغل بال الشباب على الإنترنت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب ستار :: عـــــالـــــــ ادم وحواء ــــــم :: قسم شبــــــــ ادم ــــــاب-
انتقل الى: