شباب ستار
وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام 749093772
شباب ستار
وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام 749093772
شباب ستار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب ستار

شباب ستار| اغاني | العاب | مسلسلات | مهرجنات| لوبات| برامج دجي | فلاتر| بروجكتات|افلام عربي-افلام اجنبي-افلام هندي-اغاني عربي-اغاني-اجنبي-برامج كاملة-العاب-نغمات-سيمزات-خلفيات-شات-رسائل-مطبخ حواء-gemes-movies-photo-flash-اكوادcss-اكوادthml-تقنيات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في 1/1/1970
آخر عضو مسجل Mo فمرحبا به


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


 

 وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
fareed tauson
مؤسس الموقع

مؤسس الموقع
fareed tauson


. : وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام E861fe10
عدد المشاركات : 3039
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
الموقع : منتدي شباب ستار
العمر : 30

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام   وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty29/7/2011, 10:06 pm

الحمد
لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمدٍ - صلى الله عليه
وسلم - وعلى آله الطيِّبين الطاهرين، وعلى صحابته ومَن تبعهم إلى يوم
الدِّين.
وبعدُ:




فإنَّ رسالة الإسلام التي جاء بها
الرسول - صلى الله عليه وسلم - هي نعمة عظيمة أنْعَمَها الله على عباده
أجمعين؛ من أجْل الفلاح والنجاح في الدَّارين الدنيا والآخرة،
فمَن
أطاعَ الرسول - صلى الله عليه وسلم - واتَّبع دينَه وسارَ على نَهْجه،
نَجَا في الدنيا والآخرة، وقد أوْجَب الله - سبحانه وتعالى - على عباده
أجمعين طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - فيما أمرَ به،
وحذَّر من مخالفة أمره وعصيانه، ومُخالفة ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم -،
وجعَل
طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من طاعته - سبحانه وتعالى - والإيمان
الجازم بالنبي - صلى الله عليه وسلم - يقتضي التسليم لِمَا جاء به، وطاعته
فيما أتَى به وبلغَّهُ عن ربِّه - عز وجل - وهذا من مستلزمات الشقِّ الثاني
من كلمة التوحيد: "وأنَّ محمدًا رسول الله"، ومن مستلزمات مَحبَّته - صلى
الله عليه وسلم -.




وهناك الكثير من النصوص القرآنيَّة ومن السُّنة نفسها التي تبيِّن وجوبَ طاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وتحذِّر من مخالفة أمره،
ومن
ذلك قوله - تعالى -: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ
فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ)[آل عمران: 31 -
32]،

وقوله - تعالى -: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)[آل عمران: 132]،
وقوله
- تعالى -: (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ
يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ)[النساء: 14]،
وقوله:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ
تَأْوِيلاً)[النساء: 59]،
وقوله - تعالى -: (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ
فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ
حَفِيظًا)[النساء: 80]،
وقوله: (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ
يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا) [الفتح: 17]،
وقوله: (وَأَطِيعُوا
اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ)[المائدة:
92]،
وقوله: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ
تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور: 63]،
وقوله: (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا)[الجن: 23].

والآيات
في الأمر بطاعته والتحذير من مخالفة أمره كثيرة في كتاب الله، أمَّا في
الأحاديث الدالة على وجوب طاعته - صلى الله عليه وسلم -
فعن أبي هريرة
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن أطاعني فقد أطاعَ الله، ومَن
يَعصني فقد عصَى الله، ومن يُطع الأمير فقد أطاعَني، ومن يَعص الأمير فقد
عصاني))؛ مسلم (1835).

فهذه الآيات والأحاديث توجِب طاعته - صلى
الله عليه وسلم - وذلك بالاقتداء بما أخبر به - عليه الصلاة والسلام -
وتجنُّب ما نَهَى عنه، والواجب على كلِّ مسلم طاعة الرسول - صلى الله عليه
وسلم - كما قال الله - سبحانه وتعالى -: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ
إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ
الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا)[النساء: 64]،
وفي
قوله - تعالى -: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ
اللَّهَ كَثِيرًا)[الأحزاب: 21].



فطاعة الله مُقيَّدة
باتِّباع ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم - وبما شرَعه الله لأمة
الإسلام، وهذا من مستلزمات شهادة أنَّ محمدًا رسول الله؛ كما قال الله -
تعالى -: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ
جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا
هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)[الأعراف: 158]،
وفي قوله: (قُلْ إِنْ
كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُوا
اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ
الْكَافِرِينَ)[آل عمران: 31 - 32].
ومن أصول الإيمان ولوازمه، التصديق
الجازم بكلِّ ما جاء عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كما قال - تعالى -:
(وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم: 3
- 4]،
وقد قال الله في هذا الرسول - صلى الله عليه وسلم -: (وَالَّذِي
جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ)[الزمر:
33].

فكلُّ شيءٍ أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنَّه سيكون بعده ووقَع، فهو من معجزاته وأعلام نبوَّته - صلى الله عليه وسلم -
والإيمان
بما صحَّ عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأنَّه أخبرَ بوقوعه، فالإيمان
به واجبٌ على كلِّ مسلم، وذلك من تحقيق الشهادة بأنَّه رسول من الله،
والمبلِّغ عنه لهذه البشرية.
تلك الآيات تدلُّ على وجوب طاعة الرسول
محمد - صلى الله عليه وسلم - وما طاعته إلاَّ طاعة لله، وما طاعته إلا
الإذعان له في حياته، والعمل بسُنته والاقتداء بِهَدْيه - صلى الله عليه
وسلم - بعد وفاته، وفي طاعته استجابة لله - عز وجل - وللرسول القُدوة محمد -
صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shbab-star.yoo7.com
Sheikh_Alarab

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Default4
Sheikh_Alarab


. : وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام E861fe10
عدد المشاركات : 121
تاريخ التسجيل : 13/08/2011
العمر : 34

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام   وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty13/8/2011, 5:16 pm

جزاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام 23636112
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sror

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Default5
sror


. : وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام E861fe10
عدد المشاركات : 190
تاريخ التسجيل : 14/08/2011
العمر : 38

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام   وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty14/8/2011, 12:43 am


بـــــــارك الله فيك وجزاك الله كل خير
شــــكرا الك على طــــــرحك الموضوع القيم
الله يعطيك العافيه
دمت بحفظ الله ورعايته

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشافعي الصحراوي
ستار جديد

ستار جديد
الشافعي الصحراوي


. : وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام E861fe10
عدد المشاركات : 11
تاريخ التسجيل : 15/08/2011
العمر : 40

وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام   وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام Empty15/8/2011, 5:34 pm

دمت ودام عطائك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول عليه الصلاة والسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب ستار :: عالــــــــ الدين الاسلامي ـــــــم :: الدين الاسلامي-
انتقل الى: